" الصـحة دلـيل على وجـود اللـه " هذا ما كشفه الفنـان يحيى بيازي في تصـريحه عقـب اصـابته بِـ مـرض التصلب اللـويحي يحيى بيازي " غيـاب الصـحة هو إبـتلاء من اللـه ومعـناه إن اللـه بحـبك "
" الصـحة دلـيل على وجـود اللـه " هذا ما كشفه الفنـان يحيى بيازي في تصـريحه عقـب اصـابته بِـ مـرض التصلب اللـويحي
يحيى بيازي " غيـاب الصـحة هو إبـتلاء من اللـه ومعـناه إن اللـه بحـبك "
يحيى بيازي " ما في شي أهـم من الصـحة وكنت مفكـر إنو في شغلات أهـم من الصـحة متل المصـاري بس بعـد ما مـرضت عـرفت إنو الصـحة أهـم من كلشـي " .
كشف يحيى بيازي عن تفاصيل إصابته بمرض التصلب اللويحي، مبيناً أن الأعراض ظهرت عليه عندما كان يصور مشاهده بمسلسل "صالون زهرة"، حينها طلب منه القائمون على العمل إعادة تصوير المشاهد أكثر من مرة ولم يسبق أن حصل ذلك معه في أعماله السابقة.
يحيى بين خلال برنامج "شو القصة" أن البعض كان يعتقد أنه يشرب الكحول قبل مجيئه للتصوير ، مشيراً إلى أنه تخوف من إخبار مدير الإنتاج بحقيقة مرضه، حتى لا يخسر عمله للأبد، لكنه أكد أنه عندما قال له الحقيقة تأثر بشدة ولم يتمالك دموعه.
وبين بيازي أنه بعد معرفته بتأثيرات مرضه على الحالات المشابهة ، طلب "المۏت الرحيم" من أحد مستشفيات أوروبا، لأنه كان متخوفاً من النهاية.
وبين بيازي أن زملاءه النجوم حرصوا على دعمه ومساعدته بعد معرفتهم بطبيعة مرضه، كما أنهم زاروه في المنزل، ونوه إلى أنه رفض مساعدة زملائه الفنانين اللذين حرصوا على دعمه، على الرغم من حاجته للمساعدة، لأنه يعتبر أن طريقة تقديم العطاء أهم من العطاء نفسه، باستثناء قصي خولي والمنتج فراس العمري كونهما قدما له الاهتمام بالطريقة الصحيحة، على حد تعبيره.
وبين أنه كان يشعر بالاستغراب من تصرف فراس العمري معه، لأنه لا تربطه به علاقة صداقة قوية، إذ يعرفه من 13 عاما واجتمعا بعملين فقط هما "الغفران" و" صالون زهرة".
إطلالة لا تخلو من الجمال و اللطافة للفنان المتألق " يحيى بيازي " ضمن ظهورٍ لطيف أتسم بجماله و حضوره المُميز
من الجدير ذكره أن النجم " يحيى بيازي " قد تألق و تميز بعدة أدوار فنية منها " مقابلة مع السيد آدم و ألـم مستمر و عن الهوى و الجوى " وغيرهم الكثير .
يحيى بيازي: نادم على مشاركتي في مسلسل بوشنكي
.
عبّر الممثل يحيى بيازي عن ندمه، لمشاركته في مسلسل "#بوشنكي"، حيث قال: "جلّ من لا يخطئ، وأنا أعترف أنني أخطأت بالمشاركة في هذا العمل الذي أساء للدراما السورية أولاً، وأساء لي شخصياً ثانياً، والاعتراف بالخطأ فضيلة.. لم أسع يوماً إلا لتقديم فن راقِ محترم بعيد عن الابتذال، لكنني وقعت بالفخ وتعرضت لسقطة لم تكن بالحسبان، خاصة أنني لم أتوقع أن يكون العمل بهذا السوء والانحدار".