الفنانة #سلاف_فواخرجي أنا في جواتي شي أهم من أني مثل بـ أعمال معربة تحدثت سلاف فواخرجي في أحدث لقاء عن الأعمال التركية المعربة قائلة
الفنانة #سلاف_فواخرجي أنا في جواتي شي أهم من أني
مثل بـ أعمال معربة
تحدثت سلاف فواخرجي في أحدث لقاء عن الأعمال التركية المعربة قائلة :
أنا حسيت قوة الممثل السوري راحت لما شارك بهيك أعمال لأن القصة ماكتير بتعنينا ، والحرارة الشرقية والعربية يلي جواتنا وطريقة تمثيلنا غير ، مع أنو منشوفهن ناجحين كلن
بس بحس حتى و هنن عم يمثلوا في حركة دوبلاج ، يعني هدول مو فنانينا
وأنا عرض عليي واعتذرت لأن أنا ماحسيت حالي ممكن أعرف مثل بهي الطريقة أنا في جواتي شي أهم ومو هاد يلي بيعنيني .
صور من كواليس مسلسل #مبروك عام 2001
نخبة من النجوم المبدعين " الراحل رفيق سبيعي ، الراحل عمر حجو ، الراحلة نبيلة النابلسي ، الراحلة إنطوانيت نجيب ، جرجس جبارة ، زهير عبد الكريم ، سلافة فواخرجي ، عبد المنعم عمايري "
إخراج المبدع الراحل هشام شربتجي
شكراً لكم على هذه الدراما العظيمة ، شكراً من كل قلبي لكم 🩵
النجمات سلافة معمار، سلاف فواخرجي وكندة علوش من حفل توقيع المجموعة القصصيّة "تفسير الأحلام" عام 2007 للكاتب "فارس الذهبي" خريج المعهد العالي للفنون المسرحية "قسم النقد" 2001.
لدى فارس أيضاً العديد من المؤلّفات في الأدب والمسرح والسينما من بينها فيلم "صديقي الأخير" للمُخرج "جود سعيد" .
أحياناً .. يحاول المرء أن يمحوَ ملامحه بيده وإن تعدّدت الأسباب، حينها يتمنّى أن يكون أيّ شخص آخر غير ذاته.
نحن هنا أمام أربعة أمثلة واضحة لامرأة مسجونة في زنزانة "ورد" وفتاة مسجونة خلف قضبان الحُب "رياض" ، لرجل سجن نفسه بيده "عماد" وآخر حكمت عليه الحياة بالإعدام وقدّمت له اللحظة التي يخشاها على طبق من ذهب الخيبة وياقوتها.
بينما ظنّت رياض أنها بذلك ستُعيد الزمن ولو للحظات بعد مبادرتها والاعتراف بالحب لرجل يكبرها بكثير، أما أمجد على الأغلب قد تمنّى أنه لم يُخلق ولم توجده الحياة يوماً.
وذكي جدّاً "محمود نصر" في الشّباك الحادي عشر من مسلسل "شبابيك" ، لطيفة سلاف فواخرجي ورقيقة جدا في "عصي الدمع"، ومبدع "باسل خياط" في "الغفران" .
الذّكاء في طريقة الأداء هو ما يُمكن أن يميّز ممثلاً عن آخر، فإمّا أن يتحرّك ضمن المشهد أو على الخشبة بشكل احترافيّ،
أو أن يتحرك بشكل مجاني مُفتعلاً ردود أفعال مجانيّة فتفلت الشخصيّة من بين يديه، ويتشتّت الجمهور.
أخيراً .. هل حاولتم ذات مرّة أن تمحوا ملامحكم بأيديكم؟