هل يجوز قراءة سورة معينة بعد الفاتحة في جميع الصلوات الإفتاء تجيب
الجانب الروحي والجانب المادي في حياته وأن يهتم بالعبادات والأعمال الصالحة بقدر اهتمامه بالشؤون الدنيوية.
8. التفكر والتأمل يفضل للمسلم أن يتأمل في خلق الله وعظمته وأن يتفكر في الآيات القرآنية والأحاديث النبوية وذلك لزيادة الإيمان والتقوى.
9. الدعوة إلى الله يجب عي المسلم أن يسعى للدعوة إلى الله ونشر الإسلام وتبليغ رسالته للناس بالحكمة والموعظة الحسنة.
11. الحفاظ عي العلاقات الأسرية والاجتماعية يجب عي المسلم العمل عي تقوية الروابط الأسرية والاجتماعية والعمل عي إصلاح ذات البين حيث إن ذلك يجلب السلام والألفة بين الناس ويعكس قيم الإسلام السمحة.
13. الرحمة والمودة بين المسلمين يجب عي المسلم أن يتحلى بروح المحبة والرحمة والتعاون بين إخوانه المسلمين وأن يبادر إلى مساعدتهم والتكاتف معهم في الخير والشدة.
14. التعلم والمعرفة ينبغي للمسلم السعي
للتعلم واكتساب المعرفة في جميع مجالات الحياة سواء الدينية أو الدنيوية حيث يعتبر التعلم عبادة وطريق للتقدم والنجاح.
15. الصحة والرياضة يجب عي المسلم الاهتمام بصحته البدنية والعقلية وممارسة الرياضة بانتظام فالجسد السليم في العقل السليم وهذا يساعده عي أداء العبادات بشكل أفضل.
في الختام يجب عي المسلم السعي لتحقيق التقوى والتقدم الروحي في حياته من خلال العمل عي تحسين صلاته والالتزام بالأمور المستحبة والسنن النبوية وأن يتذكر دائما أن الله سبحانه وتعالى هو الهادي والمعين ومصدر كل القوة والتوفيق.
الإجابة عي سؤال حول جواز قراءة سورة معينة بعد الفاتحة في الركعتين الأولى والثانية والمداومة عي ذلك.
يجوز للمصلي قراءة سورة معينة بعد الفاتحة في الركعة الأولى ثم قراءة نفس السورة بعد الفاتحة في الركعة الثانية. كما يجوز المداومة عي قراءة سورة معينة بعد الفاتحة في كل ركعة وفي جميع الصلوات. وتصح الصلاة مع المداومة عي ذلك.
لذا يفضل للمصلي أن يتبع سنة النبي صلى الله عليه وسلم وينوع في قراءته للسور
بعد الفاتحة في الركعات والصلوات. وفي النهاية من الجدير بالذكر أن الالتزام بالصلاة والسنن المتعلقة بها يسهم في تحقيق الهداية gلسكينة والطمأنينة في الحياة والنجاح والفوز في الآخرة