كان يعتقد انه يعاني من الجاثوم، فقرر تركيب كاميرات مراقبة ليرى ما يحدث ليلاً
كان يعتقد انه يعاني من الجاثوم، فقرر تركيب كاميرات مراقبة ليرى ما يحدث ليلاً
يعتقد انه يعاني من الجاثوم، فقرر تركيب كاميرات مراقبة ليرى ما يحدث ليلاً
قام شاب تايلندي بمشاركة ب الصور التي حصل عليها من كاميرا المراقبة التي كان قد قام بتثبيتها في مكان نومه
لمراقبة تصرفات قطته في خلال نــومه وما اكتشفه أذهل الجميع
ويسمى الخانق، وقد يسمى بالعربية الجاثوم، والنيدلان، |الکابوس مـرض يحسّ فيه الإنسان عند دخوله في النــوم خيالاً ثقيلاً يقع عليه، ويعصره ويضيق نفسه، فينقطع صوته وحركته، ويكاد يختنق لانسداد المسام، وإذا تقضى عنه انتبه دفعة، وهو مقدمة لإحدى العلل الثلاث: إما الصرع، وإما السكتة، وإما المانيا، وذلك إذا كان من مواد مزدحمة، ولم يكن من أسباب ســري غير مادية.
الجاثوم هو الکابوس، وليس هو خرافة ولا أسطورة، بل هو حقيقة واقعة، وقد يكون لأسباب مادية، وقد يكون من تسلط العالم الخفي
الوقاية من الجاثوم
وقالت مفسرة الأحلام صوفيا زادة، إن الجاثوم هو شيطـان النــوم يستهدف الأشخاص البعدين عن الله تعالى الذين يؤدون العبادات والطاعات، مشددة عـلـي ضرورة أن يكون العبد قريباً من الله تعالى لما في ذلك الفلاح في الدنيا والآخرة.
بِاسْمِكَ رَبِّـي وَضَعْـتُ جَنْـبي، وَبِكَ أَرْفَعُـه، فَإِن أَمْسَـكْتَ نَفْسـي فارْحَـمْها ، وَإِنْ أَرْسَلْتَـها فاحْفَظْـها بِمـا تَحْفَـظُ بِه عِبـادَكَ الصّـالِحـين». (مرة واحدة)
«اللّهُـمَّ إِنَّـكَ خَلَـقْتَ نَفْسـي وَأَنْـتَ تَوَفّـاهـا لَكَ ممَـاتـها وَمَحْـياها، إِنْ أَحْيَيْـتَها فاحْفَظْـها، وَإِنْ أَمَتَّـها فَاغْفِـرْ لَـها. اللّهُـمَّ إِنَّـي أَسْـأَلُـكَ العـافِـيَة». (مرة واحدة)
«اللّهُـمَّ قِنـي عَذابَـكَ يَـوْمَ تَبْـعَثُ عِبـادَك». (مرة واحدة).
«اللّهُـمَّ أَسْـلَمْتُ نَفْـسي إِلَـيْكَ، وَفَوَّضْـتُ أَمْـري إِلَـيْكَ، وَوَجَّـهْتُ وَجْـهي إِلَـيْكَ، وَأَلْـجَـاْتُ ظَهـري إِلَـيْكَ، رَغْبَـةً وَرَهْـبَةً إِلَـيْكَ، لا مَلْجَـأَ وَلا مَنْـجـا مِنْـكَ إِلاّ إِلَـيْكَ، آمَنْـتُ بِكِتـابِكَ الّـذي أَنْزَلْـتَ وَبِنَبِـيِّـكَ الّـذي أَرْسَلْـت». (مرة واحدة)
سُبْحَانَ اللَّهِ (ثلاث وثلاثون مرة)الْحَمْدُ لِلَّهِ (ثلاتث وثلاثون مرة)اللَّهُ أَكْبَرُ (اربع وثلاثون مرة)