بشار اسماعيل: رفضت مبلغ 10 الاف دولار كهدية، وبعض النجوم أصبحوا مثل "برّادات الحافظ!" #بشار_اسماعيل

موقع أيام نيوز

بشار اسماعيل: رفضت مبلغ 10 الاف دولار كهدية، وبعض النجوم أصبحوا مثل "برّادات الحافظ!"

الممثل " بشار اسماعيل " يعلق بشكـل طريف عبر حسابه الرسمي قائلاً " عملت عملـية لعيني اليسار وصرت شوف نص الألـف خمسمية والأسعار نزلت خمسين بالمـية .. نصف اسماعيل " .

شكرًا لجميع الأصدقاء الذين أبلغوني بهذه النصيحة لتجاوز عنق الزجاجة في الفيسبوك؛

من الجيد أن تعلم: من المؤسف أن لدي الكثيرمن الاصدقاء ولا يظهر سوى القليل منهم في موجز الأخبار الخاص بي.
عندما كنا صغارا نلعب في ازقة حارتنا بهدوء وسلام كان هناك في الحارة المجاورة أطفالا زعران فاقدي الأخلاق مسلحين بالعصي والسكاكين يرهبون اطفال الحارات المجاورة ويفرضون سيطرتهم على الجميع وكنا دائما بحالة خوف وتوتر من اعتدائتهم علينا ....استمر الوضع على هذه الحال حتى قام أحد الأطفال من حارتنا بالتمرد وقرر مجابهة الزعران واشتبك مع زعيمهم وبعد اول ضړبة وجهها لذلك الطفل الأزعر وجعله يترنح انكسر حاجز الخۏف لدينا وهجمنا جميعا على عصابة الأشرار وانتصرنا عليهم بلحظة وعرفنا انهم اوهى من بيت العنكبوت كسرنا طغيانهم وبدأنا باللعب بهدوء وسکينه بعيدا عن طغيان الزعران 
لما بتشوف بالحلم حدا غالي عليك وكنت تشعر بالأمن والأمان بوجوده قبل أن ېموت فهذا أمر طبيعي.. ولكن المستغرب أنو تشوف الأيام والأسابيع والأعوام !!....وهذا ما حصل معي فقد رأيت عام ١٩٦٣ وال ٦٤ وال ٦٥ وجلسنا وتحدثنا عن كل اللحظات الرائعة والساعات الجميلة والأيام المليئة بالخير والسعادة والهدوء !! تحدثنا عن الفن والتعليم والإقتصاد والحب تحدثنا عن أم كلثوم وعبد الحليم وفريد الأطرش وشادية وصباح فخري وصبري مدلل ومحمد خيري وووو تحدثنا عن بسمة الأطفال والفرنك والنصف فرنك وسخرنا من الدولار وكل العملات الغير سورية بصراحة بالرغم من غرابة الحلم فقد كانت متعتي بهذا اللقاء الأسطوري لا توصف متعة جعلتني اتمنى أن أعود الى ذلك الزمن في الحقيقة وليس في الحلم

تم نسخ الرابط