ديمة قندلفت " فتت على مـهنة التمثيل وتركت الجامعة وقت فتت .. بس أنا 12 سـنة وفي عندي حلـم .. هلق عم قول عنو حلـم .. بس قبل بوقتو كنت قول عنو كابـوس "
الممثلة " ديمة قندلفت " عن احـدى تجـارب حياتها الشخصية تكشـف بالقول " لا تقولو راح الوقت .. لا ما راح شي "
ديمة قندلفت " فتت على مـهنة التمثيل وتركت الجامعة وقت فتت .. بس أنا 12 سـنة وفي عندي حلـم .. هلق عم قول عنو حلـم .. بس قبل بوقتو كنت قول عنو كابـوس "
ديمة قندلفت " بهداك الوقت كنت عم قـدم فحـص ريـاضيات بكـلية الأقتصـاد والورقة يلي عم قدم عليها ما عاد تكـفي للمسـألة يلي كنت عم حلها .. وأنا يعني شاطـرة كنت وبعرف الحل "
ديمة قندلفت " بعرف حـل وعرفـانة شو هو الحل وبدي أكتـب بس الورقة ماعاد فيها مكان يكفـي إني حل عليه وأنا المفـروض أتخرج من الجامعة لأنو كنت كتير مجتهـدة وتركت الجـامعة ودخلت التمثـيل
ديمة قندلفت " بعد ما تركت الجـامعة ودخلت تمثيل رديت رجعـت للجامعة ودرست من أول وجديد بعد 12 سنة إنقطـاع .. كيف النـاس وقت تقرأ كتاب وتستـمتع فيه وبتنبـسط فيه .. أنا هيك وقت أقـرأ كتُب الأقتصـاد بهي الطـريقة " .
" مـرقت بظـرف قلت فيه أنا انتهـيت ومسـيرتي الفـنية انتهـت قبل ما تبلش ومستـقبلي انتهـى .. العضـم تبع وجـهي طـلع " هذا ما كشفته الممثلة " ديمة قندلفت " عن مصـاعب بداياتها الفنية
ديمة قندلفت " في قصة صارت معي إني أول عرض عمل تقدملي عام 2007 اسمو سـقف العالم وكان مكان التصوير كتير بعيد .. وبعد اسبوعين اجاني عرض عمل تاني اسمو الأجتـيـاح وصرت عم صـوَّر عملين سوا "
ديمة قندلفت " وكان مكان التصوير بغير مكان تماماً وكنت روح سافر لحالي وماكان عندي شوفـير ولا شي وكنت أتعـذب وعـاني كتير وكان هـمي بس يكونو العملين ناجـحين "
ديمة قندلفت " وأنا عم صوَّر العملين بيجيني عمل مع شيـخ الكار بمسلسل اسمو جـرن الشـاويش وكنت روح سافر ويمرق عليي أيام ماكون نايمة أبداً وياما أيام تغـفى عيني وأنا عم سـوق بس ما بعرف كيف تمـرق "
ديمة قندلفت " وأنا عم صوَّر مشـهدي الأخير بالأجتـيـاح بتجـي البـارودة بتشـطب دقـني وبينـفتح دقـني والعضـم ببـيَّن وأنا بآخر الدنيا بضيعة وما بعرف حدا ..فـ بتصل بدكتـورة وبقلها هيك هيك فـ بتقلي في دكتـور عندك شـاطر "
ديمة قندلفت " فعلاً شفت الدكـتور وقلتلو أنا ممثـلة وما بصير دقـني تكون هيك وما بصير قطـبة تبيَّن بوجهي فقلي خلص لبقا توتـريني "
ديمة قندلفت " قلي الدكتـور وهو عم يقـطبلي وجـهي .. بكرا مارح تتذكـريني ومارح تتشـكريني لأنو مارح تشـوفي هالجـرح ولا رح تشـوفي هالعـلام .. ورح تنسـي الجـرح ورح تنسـي يلي صـار معك ورح تنـسي هالدكـتور .. وفعلاً أنا نسـيت لأنو الجـرح مابقا يبـين بدقـني ولا يبـين هالعـلام " .