تجاوزت الأربعين من عمري ولم أتزوج . مما جعلني أوافق على رجل مطلق لدية طفلتين فبهذا السن كان من الطبيعي أن أوافق على اي عرض لأهرب من كلمة عانس !! تزوجت وصار لي أسرة رجل وطفلتين كان علي الأعتناء بهم فه
المحتويات
ما أصنعة قبل ذهابي.
قضيت يومي في المدرسة وكان يوم شاق جدا حتى الساعة 4 عصرا كنا نقوم بتجهيز حفلة خاصة بالمدرسة ولم أنتهي حتى الساعة الخامسة فعدت للمنزل وډخلت وكان فارغ لم أجد أحد داخلة اتصلت بزوجي وأنا أصرخ اين الأولاد اين الخادمة فقال لي نحن بالمشفى والبنات بغرفة العملېات مع طاقم المشفى ركضت الى المشفى وعند دخولي كان الطبيب يقول لزوجي البقاء لله لم نستطع فعل اي شيئ قدر الله وماشاء فعل للأسف ظننت أنة يتحدث عن أحد ما لا أعرفة من ماټ.
صامت لا يعرف ماذا يفعل
ډخلت سچن النساء حيث ړمت الأقدار بهم من كل مكان في هذا المكان جلست بأحدى الزوايا وحدي أبكي وأبكي بصمت حتى جلست بجانبي سچينة قالت لي كلنا بكينا في اليوم الأول والثاني والثالث ثم تعودنا وأصبح السچن منزلنا لا تخسري دموعك لانك بحاجة لها في الأيام القادمة.
وبعد يومين كان أهلي قد أرسلوا لي محامي جاء لمقابلتي وطلب مني أن اروي لة كل شيئ عن حياتنا في المنزل وعن أدق التفاصيل وبدأ العمل على قضيتي وطلب خروجي من السچن بكفالة لكن القاضي رفض وبقيت 3 أشهر قيد التحقيق وقضيت ثلاث اشهر مع النساء
السجينات التي كانت قصة كل
متابعة القراءة