استطاعت الفنانة "جيانا عڼيد" أن تجسّد كل البساطة والهدوء المطلوب لفتاة تشبه الدفء الّذي طرحه الفيلم ممّا أهلها للحصول على جائزة أفضل ممثّلة في مهرجان الاسكندرية السينمائي
المحتويات
لينا: في جواتي محبّة بتخلي كل الکره اللي بقلبك ماله معنى.. شو بدك؟ بدك البيت خدو.. بدك المحل خدو بصفى بالشارع ما بتفرق معي.. بس ما عاد فيك تسرقلي الفرحة اللي بقلبي.. الله معك.
فيلم حكاية في دمشق/ سيناريو: سماح الفتال
لينا.. الفتاة الرقيقة الّتي تعيش الحاضر وكأنها مسؤولة عن الحفاظ على ذكرى جدّتها وكل التفاصيل الجميلة عن ذلك الزمان.. حيث للجار حق، وللصديق حق، وللخبّاز وعابر السبيل وحتى شړطي المرور حق من ذلك الحبّ وحصّة من العطف والدفء الّذي يُقدّم غالباً في كؤوس صغيرة من الشّاي.
استطاعت الفنانة "جيانا عڼيد" أن تجسّد كل البساطة والهدوء المطلوب لفتاة تشبه الدفء الّذي طرحه الفيلم ممّا أهلها للحصول على جائزة أفضل ممثّلة في مهرجان الاسكندرية السينمائي في دورته الثامنة والثّلاثين.
متابعة القراءة