فنانين سوريين 😍🥰

موقع أيام نيوز

رامي حنا ع أمل

رامي حنا – فيسبوك

تعود عائلة “حنا” بجذورها إلى “الرامة” قرب مدينة “عكا”، ودخل عدد من أفرداها عالم الفن السوري منهم الفنان “يوسف”.   أحد أبرز مؤسسي “المسرح الوطني الفلسطيني” في البلاد، إضافة إلى شقيقته “ريم” وهي واحدة من أبرز كتّاب الدراما التلفزيونية.

نادين سلامة.. فلسطينية تحمل الچنسية السورية

في لقاء مع برنامج “شو القصة” كشفت الفنانة “نادين سلامة” عن نيلها الچنسية السورية، من قبل الرئيس “بشار الأسد”. عام 2004 بعد تكريمها عن جملة أعمال كانت قد برعت بشخصياتها وهي “حكاية خريف، فارس بني مروان، عصر الچنون” والتغريبة الفلسطينية”.

نادين سلامة – فيسبوك

واعتبرت أن الچنسية السورية بمثابة عامل أمان لها، مع شعورها بالامتنان للبلد الذي لم يفرق يوماً ما بين السوري والفلسطيني. المتمتع بكافة حقوقه، وأكدت أن “فلسطين” بداخلها، وتعشق “سوريا” التي كبرت وتعلمت فيها وعاشت فيها مراحلها العمرية بمختلف تفاصيلها.

ومن الأعمال الدرامية التي شاركت بها “نادين” “هارون، شارع شيكاغو، صدر الباز، هدوء نسبي، أشواك ناعمة، شركاء يتقاسمون الخړاب” والعديد غيرها.

حسن عويتي.. ابن عكا الذي نزح وعاش في دمشق

ولد الفنان “حسن عويتي”  في “عكا” عام 1942، وجاء إلى سوريا بعد نكبة 1948، درس في “بلغاريا” في المعهد العالي للفنون المسرحية. وتخرج بدبلوم في الإخراج المسرحي.

حسن عويتي في التغريبة الفلسطينية

وعمل أستاذاً في المعهد العالي للفنون المسرحية لمادة “الفن والإلقاء”، انضم إلى نقابة الفنانين في البلاد عام 1971. كواحد من الممثلين السوريين الذين تعود جذورهم إلى “فلسطين”.

في إطلالة مصورة لـ”عويتي” بثتها وزارة الثقافة الفلسطينية، عبر برنامج “طلات ثقافية”، لام الدراما العربية. على تقصيرها بتغطية القضېة الفلسطينية، وتناولها بشكل ضئيل على المستوى العام. وسعيه الدائم في البحث عن المواضيع التي تخص الشعب الفلسطيني والعربي في أعماله المسرحية التي قدمها في سوريا.

أحسن “عويتي” الأداء في الأعمال التي شارك بها سواء في التلفزيون عبر “حمام القيشاني، أيام الڠضب، چريمة في الذاكرة.، هلاكو، أنت عمري، زمان الصمت، عشتار، وشاء الهوى، الاجتياح، مشاريع صغيرة”.

أو في السينما من خلال “طعم الليمون، الليل الطويل، شغف”، أو على خشبة المسرح الذي قدم عليها عدة مسرحيات. كـ “ليلة القټل، في انتظار أليسار، أمواج الأعماق”.

وتجدر الإشارة إلى أن هناك الكثير من الممثلين السوريين  تعود جذورهم إلى “فلسطين”، ونذكر منهم “شكران مرتجى. صفاء سلطان، عبد الرحمن أبو قاسم، لينا حوارنة” وغيرهم.

تم نسخ الرابط