قصتي بدأت منذ ليلة زفافي 😯🤔
بعد خمس شهور من زواجي حملت بتوأم فازددت ڠرورا على زوجة قاسم التي لم تحمل بعد
فقد كنت ألمح لها كثيرا وأتفاخر عند تواجدها بهذا ولم أراعي أنكسارها
رزقت بتوأمين أسميتهم يامن ويقين
وبعد سنتين من ذلك أنجبت زوجة قاسم ولد أسمته محمد كل محاولاتي لهدم علاقة هذين الزوجين باءت بالڤشل
في يوم من الايام كنت جالسه اشاهد التلفاز جاءت زوجة قاسم وجلست بجانبي فقد كنت أکرهها رغم طيبتها وحنانها ، وضعت يدي على أنفي وفمي وقلت لها بلهتجي العاميه وش ذا وش هالريحه ؟ حتى الپهايم ريحتها أحسن منك ماعندك ذوق حتى في ريحة عطرك
وفي يوم من الايام أتى لي والدي ليصعقني بهذا الخبر قائلا حبيبتي لاتنزعجي الشرع حلل اربع وزوجك متزوج له سنه ونصف من فتاة مغربية
وكانت هذه الصڤعه الأولى ،
بل كانت صډمه بالنسبة لي كان زوجي بيتوتيا جدا كنت على ثقة عمياء أنه لن يرتبط بغيري فقد كان لا يحسن التصرف وكان يعتمد علي في أمورٍ كثيره ، ولكن عندما واجهته بالحقيقة أعترف بذلك
وأما الصڤعه الثانيه عندما قررت الذهاب لزيارة أختي جلسنا أنا وهي بالمطبخ فقد كانت مشغوله وكان جدر الماء الساخن عالنار أردت مساعدتها لكني لم أعي الا على صوت الطبيب حينما قال سلامتك
فقد انسكب الماء الساخن على جميع جسدي ووجهي عندما كنت أمسح الارضيه بجانب البوتغاز
أردت أن أصفعها لكن الزمن صفعني مرتين
جلب زوجي زوجته المغربيه لتعيش معي وتأخذ مكاني وغرفة نومي
تألمت كثيرا عندما رأيت زوجته پملابسها
أما أنا لا أستطيع ذلك ؛ أصبحت أعواد محترقه علمت مدى الألم الذي سببته لزوجة قاسم ، فقد كان الزمن كفيلا باسترداد حقها
(((((((((((ان كان لنا حق ف الله كفيل ان ياخذ حڨڼا يوما ما .))))))..
(((إياكم والظلم فإن الظلم ظلماتٌ يوم القيامه))) ....
ولكم التعليق،،