من بائعة غزل البنات إلى سِنْدِيانة الدراما السورية.. قصة صعود الفنانة “منى واصف” التفاصيل أول تعليق
من الأعمال الفنية مثل “حمام الهنا” عام 1968، “الخنساء” عام 1977، “فارس من الجنوب” عام 1979، كما انتقلت للعمل في لبنان ومصر، وشقت طريقها نحو السينما.
في جعبتها ما يزيد عن 70 فيلم و135 مسلسل تلفزيوني و7 عروض مسرحية جعلتها تحفر إسمها في عقول المشاهدين.
ومن أهم أعمالها أسعد الوراق وليالي الصالحية والغربال و الولاده من الخاصره وساعة الصفر أسرار المدينة وصړاع على الرمال وأخرهم الهيبة حيث لقبت بسيدة الهيبة.
مناصب منى واصف:
تقلدت منى واصف العديد من المناصب منها منصب نائب رئيس اتحاد الأدباء من عام 1991 وحتى عام 1995، كما أنها تقلدت منصب سفيرة النوايا الحسنة للأمم المتحدة في عام 2002 كما أنها شاركت في دور محكمة في لجان التحكيم في عدة مهرجانات للمسرح والسينما والتلفزيون.
جوائز وتكريمات منى واصف:
حصلت الفنانة السورية منى واصف على العديد من الجوائز والكريمات منها جائزة من
غسان وجائزة اتحاد المرأة في دورها فيلم «شيء ما ېحترق»، كما حصلت على وسام الأستحقاق السوري من الدرجة الممتازة.
وأيضاً حصلت واصف على جائزة من مهرجان دمشق السينمائي الرابع عشر، وفي مصر حازت على جائزة من مهرجان الإسكندرية السينمائي.
منى واصف – الموريكس دور 2018
إضافة إلى جائزة من ملتقى المنتجين العرب،أما في لبنان تكرمت في مهرجان جميلة بعلبك، وفي الجزائر تكرمت ضمن مهرجان وهران السينمائي.
في عام 2010 نالت جائزة أفضل ممثلة عربية من موقع «خبر عاجل» عن أعمالها بالدورة الرمضانية.
ومؤخراً في لبنان عام 2018 نالت جائزة تكريمية من مهرجان الموريكس دور عن مجمل مسيرتها الفنية.
حياتها الشخصية:
تزوجت عام 1963 من المخرج الراحل محمد شاهين الذي ټوفي عام 2004، ولهما ابنٌ وحيد اسمه عمار ويُعرف باسم عمار عبد الحميد.
وعرف إبنها عمار بمواقفه المناهضة للسلطات في سوريا حيث يقيم حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية ولم تراه منذ زمن طويل.
تعيش بين القراءة والسباحة ولا تريد الډخول في عالم التكنولوجيا فهي لا تملك أي حساب على مواقع التواصل الاجتماعي.