رواية سليم ورقية ويزن وتسنيم
سليم بهدوء ما قبل العاصفه: ممكن اعرف انتي طلعتي من الفيلا كنتي رايحه فين.
رقيه بخوف: سليم والله جالي تلفون قالولي ان بابا تعبان جامد مفكرتش وطلعت اجري.
سليم بغضب: وانتي اي حد يتصل بيكي يقولك كلمتين وتصدقيهم.
رقيه بصريخ: كنت عايزني اعمل اي ي سليم حد اتصل وقالي ان بابا واقع وتعبان.
سليم بغضب: متعليش صوتك ي رقيه. لازم يكون فيكي مخ وتفكري مش اي رقم غريب تردي عليه ي هانم. ي محترمه.
رقيه بغضب: ايوا ي سليم محترمه وغص0ب عنك كمان.
سليم قام بغضب قرب منها جذابها من وسطها بايده الساليمه.
سليم بغضب: عارفه ي رقيه لو اتكررت تاني هعمل فيكي اي هسيبك تتخيلي.
رقيه حاولت تبعده عنها وكانت بتبكي. سليم قرب شفايفه منها بدون وعي وباسها باشتياق هي وحش0ته لما غابت عنه وميعرفش ليه. سليم بعد عنها وهو بيلهث وضمها ليه بقوه.
سليم: رقيه عايز اتكلم معاكي في موضوع.
رقيه: موضوع اي ي سليم.
سليم: ا... وفجاءه.
#البارت 12
سليم قام بغضب قرب منها جذابها من وسطها بايده السليمه.
سليم بغضب: عارفه ي رقيه لو اتكررت تاني هعمل فيكي اي هسيبك تتخيلي.
رقيه حاولت تبعده عنها وكانت بتبكي. سليم قرب شفايفه منها بدون وعي وباسها باشتياق هي وحشته لما غابت عنه وميعرفش ليه. سليم بعد عنها وهو بي0لهث وضمها ليه بقوه.
سليم: رقيه عايز اتكلم معاكي في موضوع.
رقيه موضوع اي ي سليم.
سليم: احنا لازم نطلق ي رقيه.
رقيه بصدم#مه: نطلق
سليم بقسوه بعدها عنه: ايوه هنطلق وهتمشي ومش عايز اشوف وشك تاني.
رقيه بحزن حاولت تداريه ردت ببرود مزيف
رقيه ببرود: تمام خلصت كلامك هفضل معاك لحد ما جرحك يخف ونطلق.
سليم بصلها ببرود: تمام اقعدي بس هتجوزك حقيقي هكمل جوازنا ي رقيه هنفذ اللي انتي كنتي جايه علشانه هنا.
رقيه: معدش، فارق معايا حاجه انا حياتي ادمرت وخلاص.
سليم حس بنغزه مؤلمه في قلبه من كلامها بس هو لازم يبعدها علشان متبقاش في خطر.
سليم: جهزي نفسك هنكمل جوازنا بكره تكوني جاهزه ياما تمشي ومشفش وشك تاني.
رقيه بصتله بكسره ومردتش وهو طلع علي السرير ونام واداها ضهره. رقيه قعدت علي الكنبه في الضلمه وكانت بتبكي لحد ما النوم غلبها ونامت كان النهار طلع اصلا. سليم مكنش عارف ينام. قام قرب قعد قصادها ومسح بقايا دموعها وبا0سها جنب شفا0يفها.
سليم: انا اسف بس مضطر اسيبك كده او كده كنا هنطلق هكرهك فيا لحد ماتمشي لازم تبعدي ي رقيه. سليم شالها حطها علي السرير وضمها ليه بقوه. ونام.
اليوم خلص بدون ذكر احداث. وتاني يوم الصبح سليم قام وغير هدومه علشان يروح الشركه رقيه حست بيه وقامت.
رقيه: انت رايح فين.
سليم ببرود: ملكيش دعوه
رقيه بغضب: لا ليا انت لسه تعبان
سليم بزعيق: قولتلك ملكيش دعوه ي رقيه وجهزي نفسك لو جيت لاقيتك في البيت هخلي جوزنا يبقا حقيقي. وبالغصب.
رقيه بصتله بالم وحزن ومردتش وهو تخاطها ونزل. وصل الشركه ودخل مكتبه.
عند يزن وتسنيم.
تسنيم: علي ما اظن موضوع رقيه انتهي طلقني ي يزن.
يزن بصلها بغضب: متجبليش سيرة الطلاق ي تسنيم انتي فاهمه انا مش هطلق.
تسنيم بزعيق: لا هطلقني، ي يزن انت اصلا متجوزني ليه انا وانت كنا بنعتبر بعض اخوات.
يزن بغضب: لا مش اخوات وعمري ما اعتبرتك اختي ي تسنيم.
تسنيم: ليه ي يزن
يزن بصلها: قولتلك هتعرفي بعدين بس اعرفي انا مش مطلق انتي سامعه. وسابها ومشي. راح الشركه عرف ان سليم موجود وراحله.
يزن: سليم انت اتجننت اي اللي جابك وانت تعبان