رواية سليم ورقية ويزن وتسنيم

موقع أيام نيوز

مر خمس سنين… سليم ورقيه وولادهم اياد وسيلين كانو بيقضه الاجازه عالبحر مابين ضحك ومرح. وكمان يزن وتسنيم سفره امريكا هما وولادهم ادهم وزينه.

رقيه بغضب: الله عليك ي سليم بيه بتلعب مع عيالك وسيبني كده لوحدي.

سليم بضحك: وانا اقدر استغني عنك برضو ي روح سليم.

رقيه بغضب طفولي: كل بعقلي حلاوه.

سليم: لا انا مقدرش علي زعلك طب تعالي نروح الشاليه وانا هصلحك.

رقيه: لا انا زعلانه منك

سليم شالها.. وراح الشاليه.. وقرب منها.

سليم: كنتي بتقوليلي زعلانه

رقيه بضحك: لا كله الا اللي في دماغك ي سليم.

سليم بخبث: ابدا لازم اصلحك وحالا كمان

رقيه: سليم بس بقا الاولاد برا عيب

سليم: اه ولاد الكلب دول جم وهيبوظولي حياتي مع المزه بتاعتي بس ابد هصلحك. تعالي معايا.

رقيه: سليم هنروح فين والاولاد.

سليم بغيره: رقيه انا اهم منهم انتي فاهمه. سليم ساحبها من ايدها وركبها علي، يخت كان فخم جدا.

سليم بغمزه: اي رايك هنا اقدر اصلحك براحتي.

رقيه بدلع: هتصلحني ازاي بقا.

سليم بعشق: تعرفي ي رقيه انا مش مصدق الساعده اللي انا فيها معاكي.

رقيه: انا اللي سعيده انك في حياتي ي سليم.

سليم بعشق قرب منها وباسها برقه.

سليم: بحبك ي روح سليم مش بس، بحبك انا مجنون بيكي ي رقيه.

رقيه بعشق: وانا بعشقك ي سليم.

سليم شالها ودخل اوضه في اليخت متزينه بشكل جميل جدا نزلها وباسها بعشق ووووغابه في عالم خاص، مليان بحبهم لبعض.

تمت

تم نسخ الرابط